أطباؤنا
تعرف على جميع أطبائنا في مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي
اطلع على جميع الأطباءثمّة أسباب متنوّعة تُعرض معظم الناس للإصابة بآلام البطن، لكنّ معظم هذه الأسباب لا تكون خطيرة ويسهل تشخيصها ومعالجتها. ومع ذلك، قد تشير آلام البطن إلى وجود مرضٍ خطِر، وعليه لا بدّ للمريض من معرفة كيفية تمييز الأعراض الشديدة والوقت المناسب للاتصال بالطبيب.
تتعدد أسباب الشعور بآلام البطن سواء أكانت مجرّد مَغَص خفيف أو ألم حاد أو تشنجات مَعِديّة، ومنها:
من الضروري أن يتصل المريض بالطبيب عند شعوره بآلام البطن الشديدة أو تلك المصحوبة بالأعراض الآتية:
بالإضافة إلى ذلك، قد تدل هذه الأعراض على الإصابة بالتهاب أو إنتان أو نزيف دموي داخل البطن يستدعي المعالجة السريعة. إلّا أنّ بعض هذه الأعراض تنجم بشكل أقل شيوعاً عن سرطان القولون والمستقيم أو المبيض أو البطن.
نظراً لتعدد أسباب آلام البطن المحتملة، يجري الطبيب فحصاً بدنياً شاملاً ويستفسر عن الأعراض التي يُعاني منها المريض ويطرح عليه أسئلة عديدة حول الآلام التي يشعُر بها. وتتضمن هذه الأسئلة:
وبعد أن ينتهي التقييم الأوّلي، قد يطلب الطبيب إجراء بعض الاختبارات الطبية للمساعدة في تشخيص حالة المريض ومنها تحليل الدم أو البول والتصوير الشعاعي بأخذ مادة الباريوم عن طريق الفم أو بالحقن الشرجي أو تنظير الجهاز الهضمي أو التصوير بالأشعة السينية أو بالموجات فوق الصوتية.
يعتمد علاج آلام البطن على سببها، وتتضمن خيارات المُعالجة ما يلي:
كما ينبغي التنويه إلى أنّه لا بدّ من التدخل الجراحي في حالات الألم الحادّ والمبرح مثل التهاب الزائدة الدودية والفتق.
حقوق الطبع والنشر 2017 كليفلاند كلينك أبوظبي. الحقوق محفوظة.
هذه المعلومات مقدمة من كليفلاند كلينك أبوظبي، التابعة لمبادلة للرعاية الصحية، ولا يُقصد منها أن تحل محل المشورة الطبية المقدمة من طبيبك أو مقدم الرعاية الصحية. يرجى استشارة مقدم الرعاية الصحية الخاص بك للحصول على المشورة بشأن أي حالة طبية خاصة.
نحن هنا لمساعدتك على إدارة خدماتك الصحية بكل سهولة