أطباؤنا
تعرف على جميع أطبائنا في مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي
اطلع على جميع الأطباءإذا كنت تفكر بالانضمام لبرنامج التبرع بالكلى وأنت على قيد الحياة، ستجد هذه الوثيقة التثقيفية مفيدة كونها تحتوي على كافة المعلومات التي يجدر بك أخذها بعين الاعتبار والمتعلقة بما يلي:
يجب أن يثبت جميع المتبرعين المحتملين بالكلى أنهم اتخذوا قرارهم بالتبرع بحرية تامة وبشكل اختياري ومن دون إكراه أو تلقي تعويض ذي قيمة.
يخضع المتبرعون لتقييم طبي ونفسي اجتماعي شامل. بالتالي، ستخضع لمجموعة متنوعة من الفحوصات للتأكد من أنك مرشح مؤهل للتبرع بعضو وأنت على قيد الحياة. إلى جانب ذلك، ستجتمع قبل العملية بالأطباء وبأعضاء آخرين من فريق الزرع. ولا بد من الإشارة إلى الفحوصات واستشارات الأخصائيين ستساعد فريق التبرع باتخاذ القرار حول ما إذا كنت بصحة جيدة تسمح لك بأن تكون متبرعًا حيًا، وما إذا كان العضو الذي ستتبرع به يتطابق مع جسم المتلقي. يُذكر أنه يمكن للوالدين والأشقاء وغيرهم من الأقارب التبرع لأحد أفراد الأسرة.
يقود مدير البرنامج برنامج زرع الأعضاء ويشرف عليه.
قدم منسق الزرع الدعم خلال عملية الاستئصال ويعمل على تلبية احتياجاتك كافة. هذا ويشرح لك كامل العملية ويجيب على أسئلتك لتطّلع على العملية بأوسع إطار ممكن.
يلتقي بك العامل الاجتماعي ليحدد مدى قدرتك على التأقلم مع الضغط الناجم عن عملية الاستئصال وعلى الالتزام بالخطة العلاجية التي تشمل الكثير من المتطلبات. كما سيساعدك العامل الاجتماعي على تحديد أفراد الأسرة والأصدقاء القادرين على مساعدتك في هذه المرحلة. يُشار إلى أنه يمكن النظر في موارد مالية بديلة (مثل جمع الأموال وبرامج المساعدات) في حال برزت الحاجة إليها.
يناقش المستشار المالي معك تكلفة عملية استئصال العضو والأدوية والرعاية الطبية اللازمة. كما يساعدك على فهم هامش الخدمات
التي تغطيها شركة التأمين، إذ لا بد لك أن تكون على اطلاع على أي تكاليف قد لا تغطيها.
يجري الطبيب النفسي فحصًا نفسيًا دقيقًا للتأكد من أنك مستعد للخضوع لعملية الاستئصال. وقد يضطر المرضى المدمنون على المخدرات
والكحول للخضوع لبرنامج إعادة تأهيل والابتعاد عن المخدرات والكحول لفترة محددة قبل بدء برنامج الزرع
يقيّم أخصائي التغذية نظامك الغذائي ليطّلع على المأكولات التي تتناولها بشكل يومي وليرشدك إلى النظام الغذائي الصحي
يراجع الصيدلي قائمة أدويتك ويقيم احتمالات التفاعل بين الأدوية قبل عملية الاستئصال وبعدها. كما يمكن له أن يقدم لك المعلومات حول
أدوية الزرع الموصوفة.
الرجاء أخذ العلم بأنك قد تراجع أخصائيين آخرين وذلك حسب وضعك الصحي العام.
ستخضع لأنواع متعددة من الفحوصات لتبيان مدى أهليتك للتبرع بأحد أعضائك. في ما يلي قائمة بالفحوصات التي تجرى عادة، مع الإشارة
إلى أن عملية التقييم قد تشمل بعض هذه الفحوصات، فيما قد يتعين إجراء فحوصات أخرى استنادًا إلى نتائج الفحوصات الأولى.
تحدد فحوصات الدم فئة دمك من أجل التأكد من أهليتك للتبرع بالكلية ومن وضعك الصحي ومدى مطابقة كليتك مع المتلقي، كما تبيّن
مستوى مناعتك وما إذا كنت مصابًا بفيروسات محددة (مثل فيروس نقص المناعة المكتسبة/ الإيدز)
يهدف فحص البول إلى اكتشاف التهابات المسالك البولية ووجود مادة البروتين والدم وأي عوامل أخرى غير مألوفة في البول. كما قد
يكشف عن وجود المخدرات والكحول في الجسم.
يتم جمع البول على مدار 24 ساعة لتحديد نسبة خلوه من مادة الكرياتينين ومجموع البروتين فيه. كما قد يتم إجراء اختبار كشف الحصى إذا
اقتضت الحاجة.
سنراقب ضغط دمك كل 15-30 دقيقة لمدة 24 ساعة وفق الحاجة، لتحديد ما إذا كان ضغط دمك طبيعيًا.
تفحص هذه الاختبارات دقات القلب وصمامات القلب والأوعية الدموية لتحديد مدى انتظام عمل القلب.
تساعد صورة الأشعة السينية للصدر الطبيب على اكتشاف أي مشاكل في القلب والرئتين.
تساعد هذه الاختبارات الطبيب على رؤية الأعضاء والأوعية الدموية (الشرايين والأوردة الكلوية) في جسمك.
هذا الاختبار عبارة عن اختبار التنفس يحدد مدى حسن عمل الرئتين. قد تحتاج إليه إذا كان التدخين وارد ضمن سجلك أو كنت تعاني من مشاكل في الرئتين
يجب إجراء اختبار عنق الرحم للنساء اللواتي بلغن أو تخطين 18 عامًا. كما ينبغي إجراء تنظير للقولون لكل من النساء والرجال اللذين بلغوا أو
تجاوزوا 50 عامًا. يُذكر أنه يمكن لطبيبك الأولي أن يجري هذه الاختبارات وأن ترسلها بعد ذلك إلى كليفلاند كلينك أبو ظبي، وذلك حسب
تفضيلك.
يرجى أخذ العلم بأن المعلومات الصحية التي يتم الحصول عليها في إطار عملية التقييم تخضع لنفس القواعد المتبعة في حفظ جميع
السجلات، وقد تكشف عن وضع صحي ينبغي على مركز زرع الأعضاء إبلاغ السلطات الصحية به.
في ما يلي المخاطر الرئيسية المرتبطة بتقييمك الطبي:
عملية اتخاذ القرار
بعد أن تخضع لكافة الفحوصات المطلوبة، يناقش فريق الزرع حالتك خلال اجتماع للجنة اختيار المرضى. لا بد من الإشارة إلى أن القرار قرار
جماعي (أي لا يتخذ شخص واحد القرار بمفرده). ينظر الفريق فيما إذا كنت جاهزًا من النواحي الطبية والجراحية والنفسية والاجتماعية لإجراء
العملية.
إذا تم قبولك كمرشح للمضي قدمًا بالعملية، يعمل منسق الزرع مع الأطباء وفريق الزرع على ترتيب موعد إجراء العملية.
لكن يمكن أيضًا أن يقرّر مركز زرع الأعضاء أنك لست جاهزًا من الناحية الطبية أو الجراحية أو النفسية أو الاجتماعية لإجراء العملية، مما يؤدي بالتالي إلى رفضك كمرشح للعملية.
العلاج البديل لمتلقي الأعضاء المزروعة
قد يبدأ المتلقي بعمليات غسل الكلى أو يستمر في إجرائها أو يختار عدم تلقي أي علاج لمرض الكلى الذي يعاني منه
اعتبارات أخرى
قد يكون متلقي الأعضاء المزروعة عرضة لمخاطر زيادة احتمالات المرض أو الوفاة التي لا يتم الكشف عنها للمتبرعين المحتملين.
من الاحتمالات الواردة أيضًا أنه، خلال انتظار المرشح لعملية الزرع توفر المتبرع، قد تسوء حالة المرشح الصحية إلى حد لا يمكّنه من إجراء العملية.
ملاحظة:
تتمتع بحق رفض الخضوع لعملية التبرع بالكلى في أي وقت من الأوقات، وبسرية تامة.
عملية استئصال الكلية من جسم المتبرع
تخضع خلال عملية استئصال الكلية لتخدير عام، أي أنه سيتوجب عليك أخذ أدوية تجعلك تنام وتمنع عنك الألم وتشلّ جسمك طوال فترة العملية. كما يتم وصلك بآلة تساعدك على التنفس، ويقدم لك أخصائي التخدير المزيد من التفاصيل حول التخدير قبل العملية.
فور نومك يتم وصل أنبوب تنفس وأنابيب وريدية وقسطرة بولية بجسمك. لمنعك من التقيؤ، قد يتم إدخال أنبوب من أنفك يصل إلى معدتك لتجفيف محتوياتها
تشمل العملية الجراحية للتبرّع بالكلى استئصال كلية سليمة من جسمك وزرعها في جسم المتلقي حيث يمكنها أن تؤدي كافة الوظائف التي تفشل فيها الكلية الأصلية. هذا ويتم استئصال كليتك باستخدام إحدى الطريقتين: استئصال الكلية بالمنظار أو استئصال الكلية عبر عملية جراحية مفتوحة.
استئصال الكلية بالمنظار
ينطوي هذا الإجراء على أقل قدر ممكن من التدخل في الجسم، إذ يتم خلاله استخدام كاميرا خاصة تسمى بمنظار البطن لرؤية داخل تجويف البطن قبل استئصال الكلية. ويعتبر استئصال الكلية بالمنظار من الإجراءات بأقل قدر ممكن من التدخل الجراحي لأنه يقلل من الشقوق المطلوبة في البطن لاستئصال الكلية.
يمكن إجراء هذه العملية الجراحية عبر 3 إلى 4 شقوق صغيرة في الجلد، ليتم بعد ذلك استئصال الكلية عبر شق منخفض في الحوض أو من خلال أسلوب جديد يقوم على إجراء شق واحد في منطقة السرة. خلال هذه العملية، يتم تمرير غاز ثاني أكسيد الكربون من خلال أحد الثقوب إلى تجويف البطن لرفع جدار البطن عن الأعضاء الموجودة تحته، مما يتيح مساحة أفضل لإجراء العملية. يستخدم الطبيب الجراح أدوات خاصة بجراحة المنظار لعزل الكلية، وحالما يتم عزلها، سيقوم الجراح باستئصالها من خلال شق يقوم به من دون تمزق العضلات في منطقة أسفل البطن أو منطقة السرة (من ستة إلى سبعة سنتيمترات).
استئصال الكلية باستخدام المنظار واليد
من الأساليب المتبعة في استئصال الكلية بالمنظار من جسم المتبرع أن يحدث الجراح الشق الصغير اللازم لاستئصالها أثناء العملية. عادة،يتم إحداث شق بطول سبعة سنتيمترات فوق السرة إضافة إلى شقين صغيرين كمدخلين للمنظار.
يتم إدخال كاميرا المنظار والأدوات المساعدة عبر الشقوق. وتتفادى كل من هذه الضقوق تمزق أي من العضلات. يتم استخدام أدوات المنظار لاستئصال الكلية بعد نفخ البطن بغاز ثاني أكسيد الكربون. حالما يتم عزل الكلية، يمكن بسرعة إستئصالها عن طريق ممر السرة، حتى يتمكن الفريق الجراحي الخاص بالمتلقي بدأ التحضير للزرع.
العملية الجراحية المفتوحة لاستئصال الكلية
عادة ما يكون الناس بغالبيتهم مؤهلين لاستئصال الكلية بالمنظار، ولكن قد يكون من الأفضل لبعض المتبرعين استئصال الكلية عبر عملية جراحية "مفتوحة" تقليدية. أثناء الجراحة المفتوحة، يُحدث الجراح شقًا بطول 9 إلى 11 سنتيمترات على جانب الجسم من أجل استئصال كلية المتبرع. هذا ويتم أحيانًا استئصال الضلع السفلي.
يقوم الجرّاح باستكمال التقييم قبل الجراحة ومناقشة الخيارات المتاحة للتفضيل بين استئصال الكلية بالمنظار وبين العملية الجراحية المفتوحة ليتوصل إلى تحديد أيهما الأكثر ملاءمة لك. ولا بد من الإشارة إلى أنه عادة ما يتوجب تحويل نسبة ضئيلة من عمليات المنظار إلى عمليات مفتوحة.
بمجرد استئصال كليتك يقوم فريق جراحي آخر على الفور بتحضير الكلية لزرعها في جسم المتلقي بينما يكمل الجرّاح عمليتك. في معظم الحالات تبدأ الكلية التي تبرعت بها بأداء العمل وستقوم مقام كلية المتلقي الفاشلة بعد وقت قليل من زراعتها.
الرعاية والشفاء
بعد العملية الجراحية سيتم نقلك إلى وحدة الرعاية ما بعد التخدير إلى أن تتعافى تمامًا من أثر التخدير وتختفي أي علامات لمضاعفات فورية أو مبكرة.
بعد مكوثك في وحدة الرعاية ما بعد التخدير، سيتم نقلك إلى وحدة المرضى الداخليين الذين خضعوا لعمليات جراحية، حيث ستتم مراقبتك عن كثب حتى خروجك من المستشفى. ويعد الألم والغازات وعدم الراحة من الأعراض الطبيعية التي قد تعاني منها مباشرة بعد العملية. بيد أن طاقم التمريض سيراقب هذه الأعراض بعناية وسيعطيك الأدوية اللازمة لتسكين الألم. يُذكر أن معظم المتبرعين بالكلى يلحظون تراجعًا كبيرًا في حدة الألم بعد يومين أو ثلاثة من الجراحة. هذا وتعد مبارحة السرير والبدء في المشي من العوامل المفيدة للغاية للمثول للشفاء.
قد تحتاج إلى المكوث في المستشفى أطول من المدة المتوقعة، وهذا يعتمد على سرعة تعافيك أو على إرشادات الطبيب.
بعد مغادرتك المستشفى ستستعيد عافيتك تدريجيًا. في الأسابيع الأولى بعد العملية ستكون أنشطتك اليومية مقيدة. وفي حال أصبت بأي مضاعفات بعد العملية الجراحية قد تطول فترة تعافيك. خلال فترة التعافي سيقوم الفريق المختص بالمتبرع بمتابعة تحسنك بعناية وهذا يتضمن زيارة العيادة لمدة أسبوعين إلى ستة أسابيع بعد عملية التبرع بالكلية. عند ظهور علامات عدوى أو أي مضاعفات أخرى ناتجة عن التبرع بالكلية، قد تضطر إلى دخول المستشفى من جديد أو العودة إلى زيارات العيادة المنتظمة.
المتابعة طويلة المدى بعد التبرع
بعد عملية التبرع بالكلية ستحتاج إلى متابعة طويلة المدى، إذ من الضروري أن يلتزم جميع المتبرعين الأحياء بالمتابعة بعد العملية الجراحية التي يقدمها الفريق المختص بالمتبرعين الأحياء. عند عدم قدرتك على العودة إلى كليفلاند كلينك أبوظبي لإجراء هذه المتابعة، يمكن الترتيب مع مقدم الرعاية الخاص بك لضمان أن تلقي كليفلاند كلينك أبوظبي جميع المعلومات اللازمة.
ستتضمن المتابعة زيارات للعيادة و فحوصات دم وفحوصات لعينات البول والمؤشرات الحيوية، وسيُخزن اسمك ومعلوماتك الطبية في سجل قاعدة بيانات كليفلاند كلينك أبو ظبي لأغراض تتعلق بالمتابعة.
يُذكر أنه سيتم إبلاغ المتبرع وفريق الزرع في كليفلاند كلينك أبوظبي بأي أمراض بسبب العدوى أو أمراض خبيثة تصيب المتبرع ويتم الكشف عنها خلال أول سنتين من المتابعة بعد العملية.
وظائف الكلى بعد التبرع
الفوائد المتعلقة بالمتبرعين الأحياء
يمكن الاتفاق على موعد زرع الكلية وجدولته بدلًا من إجرائه كعملية فورية.
هذا وتتجلى الفائدة النفسية المحتملة للمتلقي في مشاعر إيجابية عندما يعلم أن هذه النعمة قدمها له شخص يحبه أو صديق أو غريب مهتم لأمره. إضافة إلى ذلك، يشعر المتبرع بالرضى لأنه ساهم في تحسن صحة المتلقي.
ترتبط المخاطر الطبية والجراحية والنفسية والمالية التالية بالمتبرع الحي بالكلية، وقد تكون هذه المخاطر سريعة الزوال (مؤقتة أو عرضية) أو دائمة تشمل على سبيل المثال وليس الحصر ما يلي:
المخاطر الطبية أو الجراحية
إلى جانب ذلك، قد تبرز مخاطر ناتجة عن حالتك الطبية الشخصية (مثل ارتفاع ضغط الدم والسمنة) والتي قد تؤثر على صحتك في المستقبل
المخاطر النفسية والاجتماعية
المخاطر المالية المحتملة
التأمين الصحي والتأمين على الحياة
بعد التبرع بالعضو قد تعتبر شركات التأمين الصحي أنك تعاني من حالة صحية موجودة مسبقًا، وربما ترفض دفع المقابل المادي للحصول على الرعاية الطبية أو العلاج أو الإجراءات الطبية. وبعد العملية الجراحية، قد تزيد أقساط التأمين الصحي والتأمين على الحياة التي تدفعها وتظل أعلى من الأقساط الطبيعية. وفي المستقبل، قد ترفض شركات التأمين أن تقدم لك خدماتها.
الحق في اختيار عدم المشاركة في عملية التبرع
لا يتوجب عليك المشاركة في العملية كمتبرع حي بالكلية.
في حال قررت عدم المشاركة في العملية، يمكنك تغيير رأيك في أي وقت بما في ذلك يوم الجراحة المحدد. وفي حال غيّرت رأيك يمكنك ببساطة إخبار أي عضو من أعضاء فريق المتبرعين بالكلى الأحياء أو فريق زرع الكلى بذلك. حينذاك سنحافظ على سرية رأيك وقرارك بعدم المشاركة والأسباب التي دفعتك لتغيير رأيك.
السرية
سيبقى التواصل بين المتبرع ومكتب مركز عمليات الزرع من متبرعين أحياء سريًا، وسيتم مشاركة المعلومات الضرورية فقط مع فريق متلقي الزرع، وذلك لضمان سلامة التبرع وزرع العضو.
يرجى أخذ العلم بأنه سيُطلب منك التوقيع على استمارة الموافقة التي تقر فيها بتلقيك هذه الوثيقة وتفيد بأنك توافق على المضي قدماً في عملية التقييم في موعدك الأول.
حقوق الطبع والنشر 2017 كليفلاند كلينك أبوظبي. الحقوق محفوظة.
هذه المعلومات مقدمة من كليفلاند كلينك أبوظبي، التابعة لمبادلة للرعاية الصحية، ولا يُقصد منها أن تحل محل المشورة الطبية المقدمة من طبيبك أو مقدم الرعاية الصحية. يرجى استشارة مقدم الرعاية الصحية الخاص بك للحصول على المشورة بشأن أي حالة طبية خاصة.
نحن هنا لمساعدتك على إدارة خدماتك الصحية بكل سهولة