يقدم طاقمنا المدرب تدريباً عالياً في عيادة الصدفية تشخيصاً متخصصاً وعلاجاً طبياً لجميع أنواع الصدفية، من خلال خدمات العيادات الخارجية داخل معهد التخصصات الطبية الدقيقة.
تشخيص الصدفية
لتشخيص الصدفية، سيأخذ طبيبك أولاً تاريخاً طبياً مفصلاً منك، ويفحص بشرتك. قد يأخذ عينة صغيرة أيضاً من الجلد ليتم التحقق منها تحت المجهر.
علاج الصدفية
هناك أنواع عدة من العلاجات المتاحة التي يمكن أن تخفف من الصدفية. تتراوح هذه من الكريمات والمراهم التي يمكن أن تساعد إذا تأثرت مناطق صغيرة فقط، من خلال العلاج بالأشعة والأدوية البيولوجية. يعتمد العلاج على مدى شدة الصدفية، وأي جزء تأثر من الجسم، وصحتك العامة وعمرك.
تتضمن علاجات الصدفية الأكثر اعتدالاً ما يلي:
- مرطب للبشرة الجافة
- كريم الستيرويد
- فيتامين (أ) أو كريم الريتينويد
- مرهم فيتامين دي 3
إذا لم تتحسن الصدفية، فقد يوصى بما يلي:
- العلاج بالأشعة فوق البنفسجية: عند أطوال موجية معينة، يمكن أن يقلل ضوء الأشعة فوق البنفسجية من الالتهاب ويبطئ إنتاج خلايا الجلد.
- الرتينوئيدات: نوع من فيتامين (أ)، ويرتبط أيضاً بالآثار الجانبية.
- الميثوتريكسات: نظراً لأنه في الحالات الأكثر شدة يمكن أن يؤثر هذا الدواء على الكبد، فإن المراقبة الدقيقة من خلال اختبارات الدم المنتظمة أمر ضروري.
- السيكلوسبورين: يعطى في الحالات الأكثر شدة، ويمكن أن يسبب هذا الدواء ارتفاع ضغط الدم وتلف الكلى.
- العلاجات البيولوجية: الأدوية تعدل استجابة الجهاز المناعي للصدفية.