يتذكر حازم معاناته ويقول: " كنت أتعرّق بشدة وكان جسدي يرتعش. شعرت بتعب شديد ولم أكن قادراً على الحركة. كنت ضعيفاً للغاية، ولا أستطيع أن أتخيل كم كان هذا الأمر صعباً على زوجتي وعائلتي وابني".
استقرت حالة حازم، فغادر المستشفى، ثم قرر بعد ذلك أن ينتقل مع عائلته إلى منزل جديد على مقربة من كليفلاند كلينك أبوظبي، إذ يقول: "من الرائع أن تتمشى وسط كل هذه الخضرة، إنه مكان هادئ ومريح. من المدهش أن وضع رئتي لا يتراجع. إنها لمعجزة حقاً".
ويضيف حازم أنه شعر وكأن جميع العاملين في المستشفى عائلة واحدة وهو فرد منها، وهذا ما ساهم في إحداث فرق كبير في حياته وحياة أسرته.
نحن هنا لنجعل إدارة الرعاية الصحية الخاصة بك أسهل.